صلاة في البيت
  وفيه: عن بلال كنا نجلس في المجلس وناس من أصحاب رسول الله ÷ يصلون المغرب إلى العشاء فنزلت الآية {تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ}[السجدة: ١٦].
  وفيه: عن ابن المنكدر وأبي حازم في قوله: {تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ} قالا: هي ما بين المغرب والعشاء صلاة الأوابين.
صلاة بين كل أذانين
  ذكر السيوطي في الجامع الصغير: «بين كل أذانين صلاة لمن شاء» حم، ق، ع، عن عبد الله بن مغفل.
  وذكر أيضاً «بين كل أذانين صلاة إلا المغرب» البزار عن بريدة.
  وعن عبد الله بن مغفل ¥ قال: قال رسول الله ÷: «بين كل أذانين صلاة، بين كل أذانين صلاة، بين كل أذانين صلاة، قال في الثالثة: لمن شاء» متفق عليه.
صلاة في البيت
  عن أبي هريرة عنه ÷ «إذا دخل أحدكم المسجد فلا يجلس حتى يركع ركعتين، وإذا دخل أحدكم بيته فلا يجلس حتى يركع ركعتين فإن الله ø جاعل له من ركعتيه في بيته خيراً».
  وفي حلية الأولياء: عن كعب قال: «من سره أن تصحبه كتائب