164 - ومنهم: حسين بن عبدالله بن ضميرة
صفحة 169
- الجزء 1
  كإبراهيم الجوزجاني وأضرابه، ولذلك كان الجرح المطلق غير مقبول على المختار.
  والشيعة من أولى الطوائف بمعرفة علم الرجال، لقدح من خالفهم في كثير من حفاظهم ورواتهم بلاحجة سوى ذلك، كما يعرف ذلك من طالع كتب هذا الشأن. وبالجملة فالتشيع هو الفطرة إلا من غيرها لسبب كالتقليد أو الاغترار بالكثرة.