المقدمة الأولى في تعيين الأمهات الموعود بالجمع بينها من كتب العترة والمحدثين والطريق إلى كل منها
صفحة 193
- الجزء 1
  المحدثون، ولا أجده فيها لمثل ذلك، وما انفرد به أحد الفريقين ولم أطلع على من رواه من الفريق الآخر نسبته إلى من انفرد به، ولعل الله يقيض حافظاً مطلعاً يتيسر له تمام ذلك الصنع الفاخر، فكم ترك الأول للآخر، والكامل للقاصر.