الفلك الدوار في علوم الحديث والآثار،

صارم الدين إبراهيم الوزير (المتوفى: 914 هـ)

أبواب الطهارة

صفحة 246 - الجزء 1

  والحاكم.

  وعن ابن عباس: الحاكم والدار قطني. والصحيح وقفه عليه. وعن ابن الفراسي: ابن ماجه، والترمذي، لكنه قال: الفراسي بدون ابن. وعن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده: الحاكم، والدار قطني.

  وعن ابن عمر: الدار قطني في غرائب مالك، وضعفت.

  وعن أبي بكر: الدار قطني، وصحح وَقفَه.

  وعن أنس: الدار قطني.

  والعمدة من هذه الطرق الأوليان، وباقيها متابعات، وهذا حديث عظيم، أصل من أصول علم الطهارة، قال الشافعي: هو نصف علمها.