أبواب الطهارة
صفحة 246
- الجزء 1
  والحاكم.
  وعن ابن عباس: الحاكم والدار قطني. والصحيح وقفه عليه. وعن ابن الفراسي: ابن ماجه، والترمذي، لكنه قال: الفراسي بدون ابن. وعن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده: الحاكم، والدار قطني.
  وعن ابن عمر: الدار قطني في غرائب مالك، وضعفت.
  وعن أبي بكر: الدار قطني، وصحح وَقفَه.
  وعن أنس: الدار قطني.
  والعمدة من هذه الطرق الأوليان، وباقيها متابعات، وهذا حديث عظيم، أصل من أصول علم الطهارة، قال الشافعي: هو نصف علمها.