أبواب الطهارة
صفحة 327
- الجزء 1
  داود، وأحمد، وابن ماجه، و ابن خزيمة، والحاكم.
  وعن أم كرز الخزاعية، ولم تعين صاحب القصة، رواه أحمد، والطبراني.
  وعن أم سلمة رواه الطبراني في الكبير، وفي رواية له عنها في الأوسط: «إذا كان لم يطعم صب على بوله».
  وله أيضا عنها أن القصة للحسن أو الحسين @، وأنه بال على بطن رسول الله ÷، فقال: «لاتزرموا ابني ولا تعجلوه»، فتركه حتى قضى بوله فدعا بماء ... الحديث.
  وعن أنس قال: «بينا رسول الله ÷ راقد في بعض بيوته على قفاه إذ جاه الحسن يدرج حتى قعد على صدره ثم بال، فجئته أميطه، فانتبه رسول الله ÷، فقال: «ويحك يا أنس دع ابني وثمرة فؤادي فإن من آذاهم فقد آذاني، ومن آذاني فقد آذى الله»، ثم دعا بماء فصبه على البول صبا، وقال: «يصب على بول الغلام ويغسل بول الجارية»، رواه الطبراني.