[معاناة الزيدية أيام الدولتين الأموية والعباسية]
صفحة 48
- الجزء 1
  تمالي الناس كلهم علينا ... كأن خروجنا من خلف ردم
  ولَكَم سعوا في خفض منارهم، وإطفاء نور معارفهم، ومَحْو آثارهم، ومضى على ذلك منهم القرون، واستمر عليه الأولون والآخرون، ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون.