علوم البلاغة (البيان المعاني البديع)،

أحمد بن مصطفى المراغي (المتوفى: 1371 هـ)

المبحث الثاني عشر في أقسام التشبيه باعتبار الغرض

صفحة 245 - الجزء 1

تمرين ثان

  ١ - قال #: «أمتي كالمطر لا يدري أوله أم آخره».

  ٢ - ولقد ذكرنك والزمان كأنه ... يوم النوى وفؤاد من لم يعشق

  ٣ - فالخمر ياقوتة والكأس لؤلؤة ... من كف جارية ممشوقة القد

  ٤ - كأن أثيرا في عرانين وبله ... كبير أناس في بجاد مزمّل⁣(⁣١)

  ٥ - إني وتزييني بمدحي معشرا ... كمعلق درا على خنزير

  ٦ - قال صاحب «كليلة ودمنة»: صحبة الأشرار تورث النثر كالريح اذا مرت على المنثر حملت نتنا، وإذا مرت على الطيب حملت طيبا.

  ٧ - وما منع الضغائن مثل ضرب ... ترى منه السواعد كالقلينا⁣(⁣٢)

  ٨ - إذا قامت لحاجتها تثنت ... كأن عظامها من خيزران

  ٩ - ثغر وخد ونهد واحمرار يد ... كالطلع والورد والرمان والبلح


(١) أثير: جبل، وعرانين السحاب أوائل مطره، والبجاد: كساء مخطط.

(٢) القلة: مضرب الكرة.