الفصل والوصل
  أ - إذا كانت الجملة الثانية توكيداً للأولى.
  ب - إذا كانت الجملة الثانية بدلاً منها.
  جـ - إذا كانت الجملة الثانية بياناً لها.
  ثانياً: إذا كانت الجملة الثانية جواباً عن سؤال أُنشئ من الأولى ويسمى شبه كمال الاتصال.
  ثالثاً: إذا كانت الجملتان غير مشتركتان في الحكم ويسمى التوسط بين الكمالين.
  رابعاً: إذا اختلفت الجملتان خبراً وإنشاءً ويسمى كمال الانقطاع.
  خامساً: إذا لم يكن بين الجملتين أية مناسبة ويسمى كمال الانقطاع.
  سادساً: إذا كان العطف بين الجملتين يوهم خلاف المقصود، ويسمى شبه كمال الانقطاع.
  س: اذكر مواضع الوصل؟
  ج: هي: الموضع الأول الذي يجب فيه الوصل:
  يجب الوصل بين الجملتين إذا قُصد إشراكهما في الإعراب نحو: محمد يقرأ ويؤلف وصل بين جملة يقرأ وجملة يؤلف؛ لأنه قصد إشراكهما في الحكم الإعرابي.
  الموضع الثاني الذي يجب فيه الوصل:
  يجب الوصل بين الجملتين إذا قصد رفع اللبس في الجواب وذلك إذا كان ترك الوصل يوهم خلاف المقصود، مثال: هناك رجل دخل إليك وأنت تنظف الجامع فيسألك هل أساعدك