[توضيح فسق معاوية بالدليل]
= وقال ÷، مخاطباً لعائشة.
إلى قوله: «وأنه مع الحق، والحق معه» من حديث طويل، أورده أبو جعفر الإسكافي، عن أم سلمة.
ومن حديث أبي الطفيل، عن زيد بن أرقم، قال ÷: «أطيعوا علياً، فمن أطاعه فقد أطاعني، ومن خالفه فقد خالفني؛ ألا لعن اللَّه من خالف علياً».
رواه في الكامل المنير، وقال: «ألا إن التاركين ولاية علي، هم الخارجون من ديني، فلا أعرفن خلافكم على الأخيار من بعدي» رواه أبو العباس الحسني، عن حذيفة.
وقال ÷: «ألا أدلكم على ما إن تمسكتم به، لن تضلوا؟».
قالوا: بلى.
قال: «هذا علي» ... الخ من حديث رواه أبو نعيم، ومحمد بن سليمان الكوفي، عن الحسن بن علي من ثلاث طرق، والطبراني والكنجي، عن الحسن السبط أيضاً.
وأخرجه ابن المغازلي، عن زيد بن أرقم.
وقوله ÷ لعلي: «وإن الحق معك، وعلى لسانك، وفي قلبك» من حديث جابر.
رواه القاسم بن إبراهيم #، وابن المغازلي.
ورواه عنه محمد بن سليمان الكوفي، من طريقين.
ورواه بهاء الدين علي بن أحمد الأكوع، بسنده عن جابر.
ورواه الإمام المنصور بالله، بطريقه إلى الناصر للحق #، يبلغ به جابراً؛ وقد مرت روايته #.
ورواه الكنجي، بسنده إلى زيد بن علي، عن أبيه، عن جده، عن علي $.
وقوله ÷: «فإنه - يعني علياً - لن يخرجكم من هدى، ولن يدخلكم في ضلالة» من حديث زيد بن أرقم.
أخرجه الحاكم في المستدرك، والطبراني، والكنجي، ومحمد بن سليمان، وأبو نعيم.
ورواه فقيه الخارقة، بسنده إلى أبي إسحاق، عن زياد بن مطرف، عن زيد بن أرقم. =