كشف الغامض شرح منظومة الفرائض،

الحسن بن إسماعيل الحسني (المتوفى: 1270 هـ)

باب أصول المسائل

صفحة 13 - الجزء 1

  ١١٢ - لَكِنَّهُ يَكُوْنُ ذَا أَحْوَالِ ... ثَلاثَةٍ فَاصْغِ إِلَى مَقَالِي

  ١١٣ - أَوَّلُهُنَّ حَالَةُ الْمُقَاسَمَهْ ... مَهْمَا تَكُنْ خَيْرًا مِنَ الْمُسَاهَمَهْ

  ١١٤ - وَحَالَةُ التَّعْصِيْبِ مَهْمَا كَانَا ... مَعْ أَخْوَاتٍ فَافْقَهِ الْبَيَانَا

  ١١٥ - ثَالِثُهَا إنْ نَقَّصَتْهُ الْقِسْمَهْ ... عَنْ سُدُسٍ فَهْوَ يَكُوْنُ سَهْمَهْ

بَابُ الردِّ

  ١١٦ - وَالرَّدُّ لِلْمِيْرَاثِ لَيْسَ يَجِبُ ... إِلَّا إِذَا مَا عَدِمَ الْمُعَصِّبُ

  ١١٧ - وَهَكَذَا مَعْ عَدَمِ الْمَوَالِيْ ... وَعَصَبَاتِهِمْ عَلَى التَّوَالِيْ

  ١١٨ - وَالْحَقُّ لَا رَدَّ عَلَى الزَّوْجَيْنِ ... وَالرَّدُّ قَدْ جَاءَ عَلَى ضَرْبَيْن

  ١١٩ - إِمَّا مَعَ الزَّوْجَيْنِ أَوْ غَيْرِهِمَا ... ثُمَّ الَّذِيْ يَكُوْنُ مَعْ دُوْنِهِمَا

  ١٢٠ - مُنْقَسِمٌ مِنْ مَبْلَغِ السِّهَامِ ... لِلْوَارِثِيْنَ فَاسْتَمِعْ كَلَامِيْ

  ١٢١ - أَمَّا الَّذيْ يَأْتِيْ مَعَ الزَّوْجَيْنِ ... فَإِنَّهُ مُنْقَسِمٌ قِسْمَيْن

  ١٢٢ - رَدٌّ لِصِنْفٍ أوْ عَلَى صِنْفَيْنِ ... فَصَاعِدًا فَاحْفَظْهُ عَنْ يَقِين

بَابُ أُصُولِ الْمَسَائِلِ

  ١٢٣ - وَحَقَّ أنْ نَمْنَحَ كُلَّ سَائِلِ ... مَعْرِفَةَ الأُصْوْلِ فِي الْمَسائل

  ١٢٤ - فإنْ رأَيْتَ الْوَارِثِيْنَ عَصَبَهْ ... فَاجْعَلْ لَهمْ مَسْألةً مُرَتَّبَهْ

  ١٢٥ - مِنْ عَدَدِ الرُّؤُوْسِ فِيْ كُلِّ الصُّوَرْ ... وَاجْعَلْ نَصِيْبَ الأُنْثَيَيْنِ لِلذَّكَرْ

  ١٢٦ - وإِنْ يكُوْنُوْا مِنْ ذَوِيْ السِّهَامِ ... فَاعْمَدْ إِلَى مَا قُلْتُ فِيْ النِّظَام

  ١٢٧ - وَانْظُرْ إِلَى مَخَارِجِ الْفُرُوضِ ... بِغَيْرِ إِشْكَالٍ وَلَا غُمُوْض

  ١٢٨ - فَاجْعَلْ لَهمْ مَسْألةً مِنْهَا كَمَا ... تَفْصِيْلُهُ تَسْمَعُهُ مُنَظَّمَا

  ١٢٩ - وَهْيَ تَنَوَّعَتْ بِسِتَةَ عَشَرْ ... نَوْعًا كَمَا حَقَّقَهُ مَنِ اخْتَبَرْ

  ١٣٠ - أرْبعةٌ مِنْهُنَّ لَا تَعُوْلُ ... فَاعْلَمْ ولَاردٌّ بِهَا مَوْصُوْل

  ١٣١ - ثُمَّ ثلَاثٌ قَدْ تَعُوْلُ مِنْهَا ... حِيْنًا فَجُدَّ فِي السُّؤَالِ عَنْهَا

  ١٣٢ - وَمَا بَقِيْ فَإِنَّهَا لِلرَّدِ ... وَتِلْكَ تِسْعٌ حُصِرَتْ بالعدّ

  ١٣٣ - وَحُقَّ أَنْ نَشْرَع فِيْ التَّفْصِيْلِ ... مِنْ دُوْنِ تَقْصِيْرٍ وَلَا تَطْوِيْل