كشف الغامض شرح منظومة الفرائض،

الحسن بن إسماعيل الحسني (المتوفى: 1270 هـ)

باب الإسقاط

صفحة 12 - الجزء 1

  ٩٠ - وَبِنْتُ الابْنِ حُجِبَتْ بِالْبِنْتِ ... وَالأُخْتِ لِلأَبِ كَذَا بِالأُخْت

  ٩١ - وَالأَبُ وَالْجَدُّ بِلَا تَرَدُّدِ ... قَدْ حُجِبَا كِلاهُمَا بِالْوَلَد

بابُ الإسقاطِ

  ٩٢ - وَيَسْقُطُ ابْنُ الإبْنِ بِالأبْنَاءِ ... وَهَكَذَا الأَجْدَادُ بِالآبَاء

  ٩٣ - وَتَسْقُطُ الْجَدَّةُ وَالْجَدَّاتُ ... بِالأُمِّ هَذَا مَا حَكَى الثِّقَاةُ

  ٩٤ - وَهَكَذَا تَسْقُطُ ذَاتُ الْبُعْدِ ... مِنْهُنَّ بِالْقُرْبَى فَكُنْ ذَا رُشْد

  ٩٥ - وَيَسْقُطُ الشَّقِيْقُ يَا ذَا الذِّهْنِ ... بِالأَبِ وَالإِبْنِ وَإبْنِ الإِبْن

  ٩٦ - ثُمَّ أَخُوهُ لِأَبِيْهِ بِهِمُ ... وِبِالأَشِقَّا ثُمَّ أُخْتٍ لَهُمُ

  ٩٧ - هَذَا إِذَا مَا عُصِّبَتْ بِالْبِنْتِ ... أَوْ بِنْتِ الابْنِ فَاسْتَمِعْ مَا أُفْتِيْ

  ٩٨ - وَيَسْقُطُ الأَخُّ لأُمٍّ بِالْوَلَدْ ... وَوَلَدِ الإِبْنِ كَذَا أَبٍّ وَجَدْ

  ٩٩ - وَابْنُ الأَخِ الشَّقِيْقِ أَيْضًا بِهِمُ ... وَبِأَخٍ لِأَبَوَيْنِ مِنْهُمُ

  ١٠٠ - أَوْ لِأَبٍ وَهَكَذَا الأُخْتُ الَّتِي ... بِالأَبَوَيْنِ أَوْ أَبٍ قَدْ أَدْلَت

  ١٠١ - هَذَا إِذَا عُصِّبَتَا بِالْبِنْتِ ... أَوْ بِنْتِ الابْنِ عِنْدَ كُلِّ مُفْتِي

  ١٠٢ - وَيَسْقُطُ ابْنُ الأَخِّ لِلْأبِ بِهِمْ ... وَابْنُ الشَّقِيْقِ مُسْقِطٌ كَمَا عُلِمْ

  ١٠٣ - وَيَسْقُطُ الأَعْمَامُ بِالأُخْوَةِ أَوْ ... بَنِيْهِمُ فَاحْرِصْ عَلَى مَا قَدْ رَوَوْا

  ١٠٤ - ثُمَّ بَنُو الأَعْمَامِ بالأَعْمَامِ ... فَاحْفَظْ مَقَالِي وَاسْتَمِعْ كَلامِيْ

  ١٠٥ - وَاسْقِطْ بَنَاتِ الإِبْنِ مَهْمَا اسْتَكْمَلَا ... سَهْمُ الْبَنَاتِ الثُّلُثَيْنِ فَاعْمَلَا⁣(⁣١)

  ١٠٦ - إلَّا إذَا كَانَ لَهُنَّ عَصَبَهْ ... مُسَاوِيًا أَوْ نَازِلًا فِي الْمَرْتَبَهْ

  ١٠٧ - وَالأُخْتُ لِلْأَبِّ كَذَا في الْحُكْمِ ... مَعْ أَخَوَاتٍ لِأَبٍ وَأُمّ

  ١٠٨ - وَابْنُ أَبٍ أَبْعَدُ لَيْسَ يَرِثُ ... مَعَ الْقَرِيْبِ فَاسْتَمِعْ مَا أَنْفُثُ

  ١٠٩ - وَإِنْ يَكُنْ ذُوْ نَسَبِيْنِ مَعْ نَسَبْ ... فاءِرْثُ مَوْلىَ النَّسَبَيْنِ قَدْ وَجَبْ

  ١١٠ - هَذَا إِذَا كَانَا سَوَاءً في الدَّرَجْ ... فَإِنْ تَخَالَفَا بِهَا فَلَا حَرَجْ

  ١١١ - وَالأَبُ مُسْقِطٌ لِكُلِّ الإِخْوَهْ ... وَالْجَدُّ مَا لَهُ بِذَاكَ قُوَّهْ


(١) غامضة جدًّا في المخطوط، وما أثبت اجتهاد. والله أعلم.