الباب الخامس الدين الذي جاء به
  ويقول عليه الصلاة والسلام وآله: «لا ضرر ولا ضرار».
  ويقول عليه الصلاة والسلام وآله: «الصدقة تمنع ميتة السوء».
  ويقول عليه الصلاة والسلام وآله: «الصدقة تسد سبعين باباً من السوء».
  ويقول عليه الصلاة والسلام وآله: «الصدقة تمنع سبعين نوعاً من أنواع البلاء، أهونها الجذام والبرص».
  ويقول عليه الصلاة والسلام وآله: «الصدقة على المسكين صدقة، وعلى ذي الرحم اثنتان صدقة، وصلة».
  ويقول عليه الصلاة والسلام وآله: «الصدقات بالغدوات يذهبن العاهات».
  ويقول عليه الصلاة والسلام وآله: «مناولة المسكين تقي ميتة السوء».
  ويقول عليه الصلاة والسلام وآله: «من يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة».
  ويقول عليه الصلاة والسلام وآله: «الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله أو القائم الليل الصائم النهار».
  ويقول عليه الصلاة والسلام وآله: «أيما أهل عرصة أصبح فيهم امرؤ جائعاً فقد برئت منهم ذمة الله تبارك وتعالى».
  ويقول عليه الصلاة والسلام وآله: «خيار أمتي علماؤها، وخير علمائها رحماؤها».