الحديث السادس والعشرون حديث أبوة الرسول لولد فاطمة
الحديث السادس والعشرون حديث أبوة الرسول لولد فاطمة
  عن عمر، قال: قال رسول الله ÷: «كلّ ولد أب فإن عصبتهم لأبيهم، ما خلا ولد فاطمة، فإنّي أنا أبوهم وعصبتهم»، ذكره البدر محمّد بن إسماعيل الأمير في (الروضة النديّة)، وقال: أخرجه الإمام أحمد بن حنبل.
  قال السيد العلامة الحسن بن الحسين الحوثي وأخرج ابن عساكر عن جابر بن عبد الله عنه ÷: «إنّ لكلّ بني أب عصبة ينتمون إليها، إلاّ ولد فاطمة فأنا وليّهم وعصبتهم، وهم عترتي خلقوا من طينتي».
  وقال السيوطي: أخرج الطّبراني عن ابن عمر، قال: قال رسول الله ÷: «كلّ بني آدم فإنّ عصبتهم لأبيهم، ما خلا ولد فاطمة فإنّي أنا عصبتهم وأنا أبوهم».
  وقال: وأخرج الطّبراني عن فاطمة الزهراء ^، قالت: قال رسول الله ÷: «(كل بني آدم ينتمون إلى عصبة، إلاّ ولد فاطمة فأنا وليّهم وأنا عصبتهم».
  وقال: أخرج الحاكم عن جابر، قال: قال رسول الله ÷: «لكلّ بني آدم عصبة ينتمون إليهم، إلاّ ابني فاطمة فأنا وليّهما وعصبتهما».
  وقال ابن حجر: أخرج الطّبراني عن فاطمة الزّهراء، أنّ النّبي ÷،