ترجمة المؤلف
  ¦ - وقد كان عالماً تقياً. ووالدته الفاضلة عنبرة بنت محمد بن مرشد الدميني استشهدت بالطلق حال الولادة.
  سلك قاسمنا حفظه الله مسالك الأخيار، ونهج نهج آبائه الأطهار، وبكر إلى تحصيل العلوم بهمة عالية وعزيمة سامية، وتقلب في حلقات العلم، وتتلمذ على كثير من جهابذة العلماء الأعلام، منهم حجة عصرنا ودرة دهرنا مجد الدين محمد المؤيدي - أيده الله تعالى - والسيد العلامة الولي محمد بن أحمد أبو علي - حفظه الله تعالى - والسيد العلامة علي بن عبد الله ساري ¦ والسيد العلامة صلاح بن محمد نور الدين ¦ والسيد العلامة زيد بن علي الكبير ¦ والسيد العلامة محمد بن ساري ¦ والسيد محمد بن لطف عشيش، والسيد العلامة إسماعيل بن أحمد المختفى - حفظه الله تعالى - والقاضي العلامة ثابت بن سعد بهران | والقاضي العلامة عبد الله بن محمد العنسي |، والسيد العلامة عبد الله بن القاسم بن الهادي الله رحمة تعالي، والفاضل القاضي عبد الله بن محمد الشرعي ¦ والسيد العلامة عبد الله بن عباس المؤيد ¦ والقاضي العلامة صلاح بن أحمد فليته، والسيد العلامة علي بن محمد أبو علي ¦ والقاضي العلامة أحمد بن علي حمزة ¦ خريج دار العلوم بصنعاء والسيد العلامة علي عبد الكريم الفضيل والأستاذ محمد الحلبي والأستاذ ريحان والسيد العلامة صلاح بن محمد الهاشمي - حفظه الله تعالى - والقاضي العلامة الحسين بن يحيى الواسعي ¦ بجامع صنعاء الكبير ... وغيرهم.