وكون الموت خير من الحياة:
  «يفتح له تسعة وتسعون باباً إلى الجنَّة(١) فيأتيه من روحها وبردها حتى يبعثه الله إليها».
وكون الموت خير من الحياة:
  ما رواه ابن عمر مرفوعاً قال: «تحفة المؤمن الموت»، وهو عند الطبراني في (الكبير) والحاكم، وهو في (أمالي المرشد بالله) و (سلوة العارفين).
  وأخرج الديلمي من حديث الحسين بن علي # مرفوعاً قال: قال رسول الله ÷: «الموت ريحانة المؤمن»، و «الموت غنيمة المؤمن»، من حديث عائشة عند الديلمي أيضاً.
  من حديث محمود بن لبيد عنه ÷ قال: «يكره بن آدم الموت والموت خير له من الفتنة»، أخرجه أحمد في مسنده.
  ومن حديث عبدالله بن عمرو بن العاص: «الدنيا سجن المؤمن وسنته فإذا فارق الدنيا فارق السجن والسنة»، رواه ابن المبارك في (الزهد) والطبراني في (الكبير).
  وقال ÷: «الدنيا سجن المؤمن فإذا مات يتخلى سربه يسرح حيث شاء».
  وفي شمس الأخبار من حديث عمرو بن دينار قال: قال
(١) في (ب، ج): يفتح تسعة وتسعون باباً من الجنة ... إلخ. وفي (ب): سبعة وسبعون.