[فضل فاطمة &]
  وروينا عنه ÷ أنه قال لفاطمة &: «إن الله ø يغضب لغضبك ويرضى لرضاك»(١).
= الجمع غضوا أبصاركم عن فاطمة بنت محمد حتى تمر» أخرجه الحاكم عن علي #، وعنه ÷ نحوه وأخره «حتى تجوز فاطمة الى الجنة» أخرجه أبو بكر في الغيلانات عن أبي هريرة.
وعنه ÷: «إذا كان يوم القيامة حملت على البراق، وحملت فاطمة على ناقتي الخ»، أخرجه ابن عساكر عن علي #.
وعنه ÷ نحو حديث أبي هريرة: «إذا كان يوم القيامة الى قوله حتى تجوز فاطمة بنت محمد ÷» أخرجه أبو الحسين بن نشران في فوائده، والخطيب عن عائشة.
وعنه ÷: «إذا كان يوم القيامة قيل يا أهل الجمع غضوا أبصاركم حتى تمر فاطمة بنت محمد ÷ فتمر وعليها ربيطتان خضراوان» أخرجه الحاكم وأبونعيم، والطبراني عن علي #، انتهى من التخريج.
وهو مروي في: المستدرك على الصحيحين ٢/ ٧٦٣ برقم ١٣٤٤، المعجم الكبير ١/ ١٠٨ برقم ١٨٠، فضائل الصحابة ٢/ ٧٦٣ برقم ١٣٤٤.
(١) قال الإمام الحجة مجدالدين بن محمد بن منصور المؤيدي أيده الله تعالى في لوامع الأنوار ج/٢/ ٥٧٧:
قال رسول الله ÷: «يا فاطمة إن الله يغضب لغضبك، ويرضى لرضاك» أخرجه الإمام علي بن موسى الرضى بسند آبائه $.
وأخرجه الإمام المرشد بالله (ع) في أماليه الأنوار بسنده إلى الإمام الحسين بن زيد بن علي، وعلي بن عمر بن علي، عن جعفر بن محمد، عن آبائه $، قال: قال رسول الله ÷ لفاطمة &: «إن الله ø يغضب لغضبك، ويرضى لرضاك».
=