[الجواب على صاحب هذه المقالة]
  للفقيه علي بن زيد الجيلاني(١) مجلدان كبيران، وكتاب تثبيت الإمامة للقاسم(٢) #، وإنه # كما وصفه الفقيه حسام الدين حميد بن أحمد(٣) أحسن فيه كل
(١) علي بن زيد الجيلاني لم أجد له ترجمة ولعله أحد علماء الزيديه في الجيل والديلم وقد شرح كتاب الدعامة للإمام أبي طالب يحيى بن الحسين الهاروني المتوفى سنة ٤٢٤ هـ ولعله عاش بعد عصر الإمام في القرن الخامس أو السادس، (مؤلفات الزيدية ٢/ ١٥٧)، أهـ من أعلام المؤلفين الزيدية.
(٢) قال الإمام الحجة مجدالدين بن محمد بن منصور المؤيدي أيده الله تعالى في كتابه التحف شرح الزلف ط/٣/ ١٤٥:
أبو محمد نجم آل الرسول، وإمام المعقول والمنقول، القاسم بن إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم بن الحسن بن الحسن السبط À وسلامه.
قام - لما سمع بموت أخيه الإمام محمد بن إبراهيم - بمصر سنة تسع وتسعين ومائة، ولبث في دعاء الخلق إلى الله إلى سنة ست وأربعين ومائتين.
شيء من فضائله: =