النصوص الصحيحية والأخبار الصحيحة،

القاسم بن أحمد المهدي (معاصر)

الباب الرابع مقتطفات مما وصفه ÷ به بعض أعدائ

صفحة 204 - الجزء 1

  وكان المشركون قبل نبوته ÷ يدعونه بالأمين ويأتمنونه في كثير من الشئون، ولما اختلفوا وتنازعوا في من يضع الحجر الأسود حتى كادت الوقيعة بينهم أمنوه في وضعها، ووضعها بيده الشريفة في موضعها إلى اليوم وفي ذلك قصص وآثار.