الثاني: صلاة ليلة الإسراء وهي ليلة السابع والعشرين
  شُكْراً شُكْراً - مائة مرّة -.
  ثمّ ارفع رأسك من السّجود وقُل: اَللّهُمَّ إنّي قَصَدْتُكَ بِحاجَتي، وَاعْتَمَدْتُ عَلَيْكَ بِمَسْأَلَتي، وَتَوَجَّهْتُ إلَيْكَ بِأئِمَّتي وَسادَتي، اَللّهُمَّ انْفَعْنا بِحُبِّهِم، وَأوْرِدْنا مَوْرِدَهُمْ، وَارْزُقْنا مُرافَقَتَهُمْ، وَأدْخِلْنَا الْجَنَّةَ في زُمْرَتِهِمْ، بِرَحْمَتِكَ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ.
الثاني: صلاة ليلة الإسراء وهي ليلة السابع والعشرين
  روى البيهقي في شعب الإيمان بسنده عن أنس عن النبي ÷ أنه قال «في رجب ليلة يكتب للعامل فيها حسنات مائة سنة - وذلك لثلاث بقين من رجب - فمن صلى فيها اثنتي عشرة ركعة، يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب وسورة من القرآن، يتشهد في كل ركعتين ويسلم في آخرهن، ويقول: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر مائة مرة، ويستغفر الله مائة مرة، ويصلي على النبي ÷ مائة مرة، ويدعو لنفسه بما شاء من أمور دنياه وآخرته، ويصبح صائماً، فإن الله يستجيب دعاءه كلّه، إلا أن يكون في معصية»، وأورده القاضي عبد الله بن زيد العنسي في الإرشاد.
الثالث: صيام يوم السابع والعشرين
  روى الحاكم الحسكاني بسنده عن مطر الورّاق، عن شهر بن حوشب، عن أبي هريرة قال: (من صام يوم سبعة وعشرين من رجب كتب الله صيام ستين شهراً، وهو يوم هبط جبريل # على محمدٍ ÷