(سورة الأنبياء $)
صفحة 246
- الجزء 1
  وكذلك بلقيس: - {رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمَانَ} وغير ذلك.
  {رَغَبًا وَرَهَبًا} الآيه.
  دلت على أنه، يجوز فعل العبادة لكونها مشروعة، وللثواب وللنجاة من العقاب، وقد تقدم مرارا الخلاف في ذلك.