[شبهة من ميز بين الكفر والايمان]
صفحة 88
- الجزء 2
  لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ ٣٤}[إبراهيم]، وهذا هو وجه القول وإصابة المعني، لا ما ذهبت إليه، من أن الله ø هو الذي يفعل جميع أفعال العباد، وأنه - زعمت - الذي خلق السفن والدروع، وغير ذلك من أعمالهم التي عملوها بأيديهم، واتخاذهم للاصنام.