[شبهة في قوله، {وكانوا لا يستطيعون سمعا 101}]
صفحة 171
- الجزء 2
  وغذاهم الرسول وناغاهم، وأظلّهم بجناحه الأمين، ونزل فيهم من الله ø {قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى وَمَنْ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا}[الشوري: ٢٣]). فإن صح ذلك، فهم أولى وأحقّ أن يُسألوا. وإن لم يصحّ فغيرهم أولى بالمقام، وأحقّ بالذبّ عن الاسلام، والقيام بالأحكام منهم.