عملي في التحقيق
  ٦ - وضعت كل ترجمة من تراجم الكتاب بين قوسين مركنين، هكذا [(أ/ب) ......] مع ترقيم التراجم من أول المخطوطة إلى آخرها. إذ يشير الرقم الذي رمزنا له بالحرف (أ) إلى الرقم المسلسل للترجمة في الكتاب، والرقم الذي رمزنا له بالحرف (ب) يشير إلى رقم الترجمة في الحرف المعجمي، وكذا وأثبت أسفل القوسين تأريخ مولد ووفاة المترجم له الهجري والميلادي، إن وقفت على ذلك التأريخ أمَّا إذا لم أقف فقد تركته على حاله هكذا (.... هـ/ .... م).
  ٧ - الإشارة إلى مصادر كل ترجمة من تراجم الكتاب، فإن كانت الترجمة مختصرة من الطبقات ابتدأت بذكر ها أولاً، ثم المصادر الأخرى، وإن كانت تلك المصادر أقدم منها تأليفاً. أمَّا إذا كانت الترجمة خلافاً لذلك فلم ألتزم بنفس القاعدة.
  وإذا لم أقف على مصادر أو مصدر للترجمة، وخصوصاً التراجم المتأخرة عن مؤلف الطبقات، والتي كانت خلال زمن المؤلف ذكرت أنه ممن انفرد بترجمة المؤلف.
  ٨ - أدخلت بعض الألفاظ المفيدة أو الهامة فيً التراجم التي استقاها المؤلف من الطبقات، وأحياناً في غير تلك التراجم، فإن كان ما أدخل من الطبقات في الهامش، وإن كان خلافاً لذلك أوضحته في الهامش، وكل ما وضع بين القوسين المركنين [...] فليس من نص الكتاب، وإنما من الطبقات أو المحقق، كما سبق التوضيح.
  ٩ - قمت بتخريج الآيات القرآنية، والأحاديث النيوية، والأبيات الشعرية بحسب الإمكان والمستطاع.