[الحوثي] - فيما حوى عليه إسناد حواري الآل - عبد الله بن علي الغالبي، وأجازه أحمد بن رزق السياني - فيما حواه (إتحاف الأكابر)؛ وأخذ عنهجم غفير يشق حصرهم، ويتعذر عدهم منهم: السيد العلامة علي بن يحي العجري، والسيد يحي بن حسن طيب، والسيد حسن بن حسين عدلان، والسيد عبد الكريم بن عبد الله العنثري؛ وأولاده: أحمد، ومحمد؛ وتاج الدين، وعبد العظيم، وعلي، وقاسم، وحسن، وكاتب الترجمة⁣^(⁣١) - وإن كان لا ينبغي أن يعد من سباحين هذا البحر العميق، لكن طغى القلم بما ترى وتحدث بنعمة الله.

  مقروآت المؤلف عن صاحب الترجمة.

  فإني بحمد الله تربيت عليه، واقتبست من نوره منذ ميزت إلى أن أجاب الله، فمما قرأت عليه في النحو (الآجرومية)، و (التهذيب) و (القطر) و (شرحه لابن هشام) إلا يسيراً من آخره، و (الحاجبية) وشرحها للمفتي وشرحها للخبيصي، و (القواعد) لابن هشام، وشرحها للأزهري، و (المغني) بحضور حاشيتي الدسوقي و (الأمير) –هذا ما [١٤ - م] حضرني -، و (الشافية) وشرحها للشيخ لطف الله، وحصة من شرح نجم الدين و (تلخيص القزويني)، ثم شرحه الصغير –للسعد – مع حضور اليعقوبي والسبكي، وشرح المصنف عليه، و (حاشية الدسوقي) على الشرح الصغير وربما أحضر المطول، وكذا (حاشية البناني)، والموضوع للإمام في الحقيقة والمجاز، و (الإيساغوجي) و (الهداية) للكبسي و (الرسالة الشمسية) –فيما أظن - و (الكافل) وشرحه لابن لقمان، و (الفصول اللؤلؤية) و (الغاية وشرحها) و (الأساس) و (الثلاءءثين المسألة

(١) أي: المؤلف.