النصوص الصحيحية والأخبار الصحيحة،

القاسم بن أحمد المهدي (معاصر)

الباب الرابع مقتطفات مما وصفه ÷ به بعض أعدائ

صفحة 215 - الجزء 1

  ٥ - من حسن الحظ إنه لأمر فريد على الإطلاق في التاريخ أن محمداً مؤسس لثلاثة أشياء: الأمة الإمبراطورية والدين. آر / بوزوو رث سميث في كتاب (محمد والمحمدية) سنة ١٩٤٦ م.

  ٦ - لقد كان محمد الأكثر توفيقاً من بين جميع الشخصيات الدينية. دائرة المعارف البريطانية British Know - ledges Dep، الطبعة، ١١.

  ٧ - في شخص رسول الإسلام رأى العالم أندر ظاهرة على وجه الأرض متمثلة في إنسان من لحم ودم. البروفيسور راو، الفيلسوف الهندوسي.

  يقول المعلق: هؤلاء ليسوا بمسلمين وأشادوا بعظمة محمد نبي الإسلام فلاقوا نقداً لاذعاً من الغرب، ولكن عندما وقع الملحد سلمان رشدي ونخر في بدن الأمة الإسلامية وقذف نبيها فإن الغرب وقفوا يصفقون لهذا الماجن، ووضعوا عليه حراسة عسكرية لمجرد أنه تجرأ وهاجم الدين الإسلامي.

  ومن كتاب (ديدات Daidat) (الرسول الأعظم ÷): الشرق شرق والغرب غرب لن يلتقي الاثنان أبداً، إن كل الذين لم يعمهم التحيز سوف يلتقون في الدفاع عن محمد. روديارد كليبلينج صحفي سيخي في نوان هندوستان دلهي ١٧ نوفمبر سنة ١٩٤٧ م. انتهى.

  قال (د. مايكل هارت Dr. Michael Heart) وهو أمريكي حاصل على عدة شهادات في العلوم والفلك والفيزياء: إن اختياري لمحمد ليكون رأس القائمة التي تضم الأشخاص الذين كان لهم أعظم تأثير عالمي في