(سورة النساء)
  {وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا} الآيه.
  دلت بالمفهوم والسبب، انه يجوز نكاح الصغيرة من غير ابيها، وجدّها، خلافا للن، وش، وعلى انه يصحح ان يتولى طرفي واحد العقد خلافا للن، وش ايضا.
  وعلى حرمة الزيادة على الأربع الا ما يروى عن داود، وحكاية العمراني على ق # غير صحيح.
  {فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً}.
  دلت على تحريم النكاح حيث عرف من نفسه عدم القيام بالحق، وانه يجب العدل بين الزوجات دون الاماء وانه لا حق لهن، ولا حصر لعددهن، وانه يجوز العزل لانه قد فسر تعولوا تمونوا عيالكم ذكره الزمخشرى عن ش.
  {وَآتُوا النِّسَاءَ} الآيه.
  دلت على لزوم المهر للنكاح، وانه يصح تصرفها فيه ولو قبل قبضها له وهذا تحصيل ط، وهو قول ح وم بالله وش حكمه حكم المبيع.
  وعلى التحريم في اخذ الزوج له حيث قال: {فَإِنْ طِبْنَ} وقال: عن شيء منه وجاء بان الشرطية.
  {وَلَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ} الآيه.
  دلت على حسن التكسب وحفظ المال، به قيام المرء وقد روى احاديث مرغبة في ذلك واخرى منفرة عنه.
  وكان يقول: السلف اكتسبوا فانكم في زمان آن احتاج احدكم كان اول ما ياكل دينه.
  وفي السفينة عنه ÷ «من طلب الحلال سعيا على اهله وتعطفا على جاره، واستعفافا عن المسالة لقى الله تعالى ووجهه كالقمر ليلة البدر».