بجهاده واجتهاده # نعش الله المذهب الحق
صفحة 50
- الجزء 1
  وهم القُدْوَةُ والأسوةُ الحَسَنَةُ لأهْلِ الإسلام، وخلفاء الرّسول ÷ لتبليغِ دِينِه وبَيانِ الحقِّ عند الاختلاف، مَنْ سَلَكَ سبيلَهُم واهْتَدَى بِهَدْيِهِم نجا، ومَنْ مالَ عنهم وسلَكَ غيرَ سبيلِهم ضَلَّ وغوى.
  نسألُ الله أنْ يجعلنا من العَارِفِينَ بحقِّهم، الموقِنِينَ بفضْلِهم، وصلى الله وسلم على سيِّدنا محمَّد وعلى أهل بيته الطَّاهرين.
  محمد عبدالله عوض
  حرر ربيع الأول ١٤٣٥ هـ.