في ذكر العترة الطاهرة الطاهرة $
  ولوالدنا الإمام مجدالدين المؤيدي # قَصِيدَةٌ مَطْلَعُهَا:
  أَهَذِهِ دُرَرٌ تُطْوَى بِأَوْرَاقِ ... أَمْ هَذِهِ سُوَرٌ يَرْقِي بها الرَّاقِي
في ذِكْرِ العِتْرَةِ الطاهرة الطَّاهِرَة $
  إلى أن قال # في ذِكْرِ العِتْرَةِ الطَّاهِرَة $:
  خَاضُوا المنيَّات في مَرْضَاةِ خَالِقِهِمْ ... وَحَكَّمُوا السَّيْفَ في هَامٍ وَأَعْنَاقِ
  فَكَمْ أَطَارَتْ سُيُوفُ الآلِ مِنْ قُلَلٍ ... وَكَمْ دَمٍ في سَبِيلِ الله مِهْرَاقِ
  فَقَلَّ مَنْ مَاتَ حَتْفَ الأَنْفِ ذَا دَعَةٍ ... بَلْ فَوقَ مَتْنِ جَوَادٍ تَحْتَ خَفَّاقِ
  حَتَّى اسْتَقَامَتْ لِدِينِ اللهِ أَعْمِدَةٌ ... وَأَصْبَحَ الحَقُّ في نورٍ وإِصْبَاحِ
  الخ الأبيات.
مع أحمد شوقي
  وَقَالَ والدنا مجدالدين المؤيدي # في شَهْرِ جمادى الآخرة سنة ١٤٠٥ هـ لَمَّا اطّلَعَ على أبيات أحمد شوقي الذي ينفي فيها التَّفْضِيلَ، التي منها في مَدْحِ الرَّسولِ ÷:
  فَرَسَمْتَ بَعْدَكَ للعِبَادِ حُكُومَةً ... لا سَادَةٌ فيها ولا أُمَرَاءُ
  اللهُ فَوْقَ الخَلْقِ فِيهَا وَحْدَهُ ... والنَّاسُ تَحْتَ لِوَائِها أَكْفَاءُ
  ثم علَّقَ عَلَيْها السيّدُ الأدِيبُ أحمد بن محمد الشامي بقوله: وهو ما نَعْتَقِدُهُ جَميعاً؛ فَأَجَابَ الإمام مجدالدين المؤيدي # عليها بقوله: