أحوال المسند إليه
  الخفيف]:
  قال لي: كيف أنت قلت: عليل(١)
  ٣ - أو اختبار تنبّه السامع عند القرينة.
  ٤ - أو مقدار تنبّهه.
  ٥ - أو إيهام صونه عن لسانك.
  ٦ - أو عكسه.
  ٧ - أو تأتّى الإنكار لدى الحاجة.
  ٨ - أو تعيّنه.
  ٩ - أو ادّعاء التعيّن.
  ١٠ - أو نحو ذلك.
  ذكر المسند إليه:
  (١/ ٢٨٨) وأمّا ذكره، ف:
  ١ - لكونه الأصل ولا مقتضي للعدول عنه.
  ٢ - أو للاحتياط؛ لضعف التعويل على القرينة.
  ٣ - أو التنبيه على غباوة السامع.
  ٤ - أو زيادة الإيضاح والتقرير.
  ٥ - أو إظهار تعظيمه.
  ٦ - أو إهانته.
  ٧ - أو التبرّك بذكره.
  ٨ - أو استلذاذه.
  ٩ - أو بسط الكلام حيث الإصغاء مطلوب؛ نحو: {هِيَ عَصايَ}(٢).
ثانيا: تعريف المسند إليه، وتنكيره.
  أ - تعريف المسند إليه:
  تعريف المسند إليه بالإضمار:
  (١/ ٢٩١) وأمّا تعريفه: فبالإضمار:
  ١ - لأنّ المقام للتكلّم.
(١) عجزه: سهر دائم وحزن طويل. والبيت في دلائل الإعجاز غير منسوب ص ١٨٤، والمعاهد (١/ ١٠٠)، والإيضاح (١/ ٣٢، ٥٦).
(٢) طه: ١٨.