محمد بن الحسن اليعمري
صفحة 959
- الجزء 2
  وثلاثين طلع إلى صنعاء، وصار حليف تلاوة القرآن لا ينفك عن تلاوته إلا للصلوات فقط، وقد أناف على التسعين، ولم يزل مقيما بصنعاء حتى توفي صبح الجمعة ليلة(١) [بياض في المخطوطات] في شهر شعبان سنة سبع وثلاثين ومائة وألف، وقبره [بياض في المخطوطات]، رحمة اللّه عليه وسلام(٢).
(١) في (ب) و (ج): لعله.
(٢) بعد هذه الترجمة في النسخة (ب): محمد بن الحسن بن الباقي شيخ السيد إبراهيم بن علي المرتضى ينقل هذا إنشاء اللّه [بياض].