محمد بن سليمان بن أبي الرجال
  درس العلوم باليمن فمن شيوخه: الأمير المؤيد، وعبد اللّه بن علي الأكوع.
  قال في النزهة: قال الفقيه بدر الدين يعني محمد بن سليمان توقيع ما صح لي روايته من كتب الفقه، وغيرها، وهي: (الإبانة وزوائدها) في فقه الناصر، و (المغني) له، و (شمس الشريعة) جميعه و (الكافي) لأبي جعفر و (شرح الزيادات) لأبي مضر و (التحرير) و (أصول الأحكام)، وثلاثة أجزاء من أربعة [من](١) (تعليق القاضي) الأول والآخر والثاني أو الثالث، وقع الشك مني، وتصانيف(٢) الإمام المنصور باللّه (الشافي)، و (حديقة الحكمة)، و (الفتاوي المرتب) و (غير المرتب)، و (الاختيارات) و (صفوة الاختيار) و (شرح الرسالة)، و (رسالة المنصور باللّه)، ومن التفاسير: (تفسير الحاكم) جميعه، و (تفسير الطوسي) المسمى بالبلاغة، وجزء من (تفسير المنصور باللّه) وهو نصف البقرة، و (تفسير زيد بن علي)، و (غريب القرآن)، ومن كتب الحديث:
  (أمالي أحمد بن عيسى)، و (أمالي السمان) و (أمالي(٣) المرشد باللّه)، و (أمالي ظفر بن داعي)، و (جلاء الأبصار) للحاكم، و (مزية الأئمة)(٤) له، وكذلك كتاب (السفينة) و (المنتقى من روضة الشهاب)، و (الأربعين الحديث الفقهية)، و (الأربعين السيلقية)، و (الأربعين النوع في فضائل أمير المؤمنين علي #)، و (سيرة النبي ÷)، و (عيون صحاح الأخبار) جزءان، و (المغازي)، و (تيسير المطالب للسيد أبي طالب)، و (شمس الأخبار)، و (مجموع الفقه) لزيد بن علي(٥) فهذه الكتب
(١) سقط من (ج).
(٢) في (ج): والتصنيف.
(٣) في (ج): وأمالي السمان والمرشد باللّه.
(٤) لعله تنزيه الأئمة (مخطوط) مكتبة آل الهاشمي رحبان صعدة.
(٥) في (ب): ومجموع زيد بن علي الفقهي.