ومن سورة السجدة
صفحة 382
- الجزء 1
  فقال: هو عذاب الدنيا، بما يكون فيها من حلول نقمه، من أي النقم كانت، من جوع أو مخافة أو سيف، والعذاب الأكبر فهو: عذاب النار في الآخرة وبئس المصير.