تفسير سورة (المعارج)
صفحة 310
- الجزء 2
  وعمرا لها وهو الؤقت جاء الوقت الذي جعل الله إليه حياتهم، وبحلوله حلول وفاتهم، ل يؤخروا بعده ولم يتاخر الأجل بعد حلوله طرفة وكذلك قوله: {فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ ٣٤}[الأعراف ٣٤، النحل: ٦١]، وكذلك معنى {إِنَّ أَجَلَ اللَّهِ إِذَا جَاءَ لَا يُؤَخَّرُ لَوْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ ٤}.