[7 - إخباره ÷ بما كان قبله وبما يكون بعده من الأعاجيب والفتن]
صفحة 217
- الجزء 1
  يبق ممَّا تحتاج إليه الأُمَّة من قليل ولا كثير، ولا دقيق ولا جليل، ولا حلال ولا حرام، ولا ما قد كان ولا ما هو كائن إلى يوم القيامة إلا وقد علمه رسول الله عن الله.
  وكذلك علي بن أبي طالب عَلِمَه عن رسول الله، فرسول الله حُجَّة الله، وعلي حُجَّة لرسول الله ~ وَآلِهِ.
  تم الجزء الثالث بمنّ الله وعونه وتوفيقه وصلَّى الله على سيدنا محمَّد وآله وسلم.
  يتلوه الجزء الرابع: وكذلك الأئمة من بعد علي الخلف منهم حُجَّة السلف، ولا تخلو الأرض لله ø من حُجَّة.