20 - [حديث: إن من أكرم الخلق على الله يوم القيامة سبعة ...]
= وعدي بن حاتم، وقصير بن عامر، وأبو ذر، وأبو رافع، وأبو شريح الخزاعي، وأبو قدامة الأنصاري، وأبو هريرة، وأبو الهيثم بن التيهان، وأم سلمة، وابن امرأة زيد بن أرقم، وأم هانئ، ورجال من قريش.
والحديث أخرجه الترمذي في سننه: ٥/ ٦٢٢ رقم ٣٧٨٦، عن جبار بن عبد الله وقال: وفي الباب عن أبي ذر، وأبي سعيد، وزيد بن أرقم، وحذيفة بن أسيد، وأخرجه ابن أبي شيبة، وعنه في كنز العمال: ١/ ٤٨.ط ١، وأخرجه العقيلي في الضفعاء الكبير: ٢/ ٢٥٠، والحكيم الترمذي في نوادر الأصول ٦٨ (الأصول الخمسون)، والطبراني في الكبير: ٣/ ٦٣ رقم ٢٦٧٩، والخطيب في المتفق والمفترق، وعنه في كنز العمال: ١/ ٤٨.ط ١، وفي مجمع الزوائد: ٥/ ١٩٥ و ٩/ ١٦٣ و ١٠/ ٣٦٣ و ٢٦٨، وأخرجه البغوي في المصابيح: ٢٠٦، وابن الأثير في جامع الأصول: ١/ ٢٧٧ رقم ٦٥، واليافعي في التدوين: ٢/ ٢٦٤ في ترجمة بن مهران، وأخرجه الحافظ المزي في تهذيب الكمال: ١٠/ ٥، وفي فقه الأشراف: ٢/ ٢٧٨، والخوارزمي في كتاب مقتل الحسين: ١/ ١١٥، والزرندي في نظم درر السمطين: ٢٣٢، والمقريزي في معرفة ما يجب لآل البيت النبوي، والنسائي في خصائص علي ص ٩٦ رقم ٧٩، والبخاري باختلاف في اللفظ في التاريخ الكبير: ٣/ ٩٦، ومسلم رقم ٢٤٠٨، وأحمد: ١٥/ ١٧ و ٤/ ٣٦٦، وعبد بن حميد في مسنده رقم ٢٥٦، وابن حجر في المطالب العالية: ٤/ ٦٥ رقم ١٧٨٣ وقال: هذا إسناد صحيح، والدارمي في سننه: ٢/ ٣١٠، ٢٣١٩، والطبراني في المعجم الكبير: ٣/ ٢٦٧٩ و ٢٦٨١ و ٢٦٨٣، وفي ٥/ ٤٩٦٩، وانظر فهرس المعجم، والحاكم في المستدرك: ٣/ ١٠٩ بثلاث طرق، وصححه وأقره الذهبي، وأبو نعيم في حلية الأولياء: ١/ ٣٥٥ و ٩/ ٦٤، والبيهقي في السنن الكبرى: ٢/ ١٤٨ و ٧/ ٣٠ و ١٠/ ١١٤، وأخرجه ابن عطية في مقدمة تفسيرة المحرر الوجيز: ١/ ٣٤، وأبو حيان في تفسير البحر المحيط: ١/ ١٢، وابن حجر في الصواعق المحرقة: ص ٧٥ و ١٣٦، ويحى بن الحسن في كتابه أخبار المدينة بإسناده عن جابر، وعنه في ينابيع المودة: ص ٤٠، والحافظ ابن أبي شيبة، وأورده عنه الوصابي في سمط النجوم العوالي: ٢/ ٥٠٢ رقم ١٣٦، والبزار في مسنده بلفظ أوجز كما في كشف الأستار: ٣/ ٢٢١ رقم ٢٦١٢، والخطيب الخورازمي في فضل الحسين عن ابن عباس: ١/ ١٦٤، ورواه ابن حجر في الصواعق المحرقة: ٨٩ عن أم سلمة في مرضه قال: وقد امتلأت الحجرة بأصحابه، انتهى نقلاً عن هامش كتاب تحكيم العقول للحاكم الجشمي، بتحقيق السيد عبد السَّلام الوجيه، ص: ٣٦ - ٣٧.