[حديث المناشدة]
  وانصر من نصره، واخذل من خذله، وأعزّ من أعزه»(١)، وقال: «هذا وليكم من بعدي»(٢)، غيري؟
(١) وهو المشهور بحديث الغدير له مصادر عديدة، يجدها الطالب في صحيح الترمذي: ٢/ ٢٩٨، مرقاة المفاتيح لعلي بن سلطان: ٥/ ٥٦٨، صحيح ابن ماجة: ص ١٢، مسند أحمد بن حنبل: ١/ ١١٨ و ١١٩ و ٤/ ٢٨١ و ٣٦٨ و ٣٧٢ و ٥/ ٣٠٧ و ٣٦٦، كنز العمال للمتقي: ١/ ٤٨ و ٦/ ١٥٥ و ٣٩٠ و ٣٩٧ - ٣٩٩ و ٤٠٣ و ٤٠٥ - ٤٠٦، الرياض النضرة للمحب الطبري: ٢/ ١٦٩ و ٥/ ٤١٩، مستدرك الصحيحين للحاكم: ٢/ ١٢٩ و ٣/ ١٠٩ و ٣٧١، خصائص النسائي: ص ٢٢ و ٢٣ و ٢٥، الصواعق المحرقة لابن حجر: ص ٢٥ و ٢٦، حلية الأولياء لابن نعيم: ٤/ ٢٣ و ٥/ ٢٦، الدر المنثور للسيوطي - في ذيل تفسير قوله تعالى: {النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ}[الأحزاب: ٦]، فيض القدير للمناوي: ٦/ ٢١٨، التفسير الكبير للفخر الرازي - في ذيل تفسير قوله تعالى: {يَاأَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ}[المائدة: الآية: ٦٧]، تاريخ بغداد للخطيب البغدادي: ٧/ ٣٧٧ و ٨/ ٢٩٠ و ١٢/ ٣٤٣، مجمع الزوائد للهيثمي: ٧/ ١٧ و ٩/ ١٠٥ - ١٠٨ و ١٦٦، الإصابة لابن حجر العسقلاني: ١/القسم ١/ ٣١٩ و ٤/ق ١/ ١٦ و ١٦٩ و ٧/ق ١/ ١٥٦، أُسد الغابة لابن الأثير: ١/ ٣٠٨ و ٣٦٨، مشكل الآثار للطحاوي: ٢/ ٣٠٧، الإمامة والسياسية لابن قتيبة: ص ٩٣، فضائل الخمسة للفيروز آبادي: ١/ ٣٩٩ - ٤٣١. ذخائر العقبى للمحب الطبري: ص ٦٨، مناقب الخوارزمي: ص ١٦٠ ح ١٩١، فرائد السمطين للجويني: ١/ ٧٥ ح ٤١ و ٤٢، تاريخ بغداد للخطيب البغدادي: ٨/ ٢٩٠، ١٤/ ٢٣٦ رقم ٧٥٤٥، تاريخ اليعقوبي: ٢/ ١١٢، المعجم الكبير للطبراني: ٥/ ١٦٦ رقم ٤٩٦٩، المرقاة في شرح المشكاة للقاري: ١٠/ ٤٦٣ ح ٦٠٩١، البداية والنهاية لابن كثير الدمشقي: ٥/ ٢٣١، منتخب فضائل النبي وأهل بيته $: ص ١٩٨ - ٢٠٣.
(٢) أنظر صحيح الترمذي: ٢/ ٢٩٧، مسند أحمد: ٤/ ٤٣٧ و ٥/ ٣٥٦، الرياض النضرة للمحب الطبري: ٢/ ١٧١ و ٢٠٣، حلية الأولياء لأبي نعيم: ٦/ ٢٩٤، مجمع الزوائد للهيثمي: ٩/ ١٢٨ و ١٩٩، خصائص النسائي: ص ٢٤، مسند أبي داود الطيالسي: ١١/ ٣٦٠، تاريخ بغداد للخطيب البغدادي: ٤/ ٣٣٩، كنز العمال للمتقي: ٦/ ١٥٤ و ١٥٥ و ٣٩٦، كنوز الحقائق للمناوي: ص ١٨٦، أُسد الغابة لابن الأثير: ٥/ ٩٤، الإصابة لابن حجر العسقلاني: ٦/القسم ١/ ٣٢٥. فضائل الخمسة للفيروز آبادي: ٢/ ٩ - ١٣.