[معنى: ثم استوى على العرش]
صفحة 272
- الجزء 1
  بذلك في الله فقد برئ من المعرفة بالله، فنحمد الله على ما هدانا له من معرفته، وأبان بالبرهان النير مِن فرقِ ما بين صفات الخلق وصفته، ونستعين بالله في ذلك على واجب شكره، ونعوذ به فيه من الضلال عن أمره، وصلى الله على محمد النبي وآله وسلم تسليماً.