الروضة الندية شرح التحفة العلوية،

محمد بن إسماعيل بن صلاح الأمير (المتوفى: 1182 هـ)

[أولاده #]:

صفحة 360 - الجزء 1

  بِمَعُونَةِ آلِ محمد! أخرج هذه الأحاديث الملا في سيرته [الذخائر ٩٧].

[أولاده #]:

  ذِكْرُ وَلَدِهِ #: كان له من الولد خَمْسَةَ عَشَرَ ذَكَرًا⁣(⁣١)، وثَمَانَ عَشْرَةَ أُنْثَى⁣(⁣٢): (١. الحَسَنُ، ٢. والحُسَينُ، ٣. ومُحَسنُ مات صغيرًا): أُمُّهُمْ فاطمة بنت رسول الله ÷ ٤. و (محمد الأكبر): أُمه خولة بنت إياس بن جعفر الحنفية ذكره الدارقطني وغيره، وقيل: كانت أُمُّهُ مِنْ سَبي اليمامة، فصارت إلى علي #؛ لأنها كانت أمةً لبني حنيفة سندِيَّة سوداء، ولم تكن من أنفسهم، وقيل: إن أبا بكر أعطى عَلِيًّا الحَنَفِيَّةَ أَمَّ محمد مِنْ سَبي بني حنيفة، أخرجه ابن السمان، ٥. و (عبيد الله): قل مع المختار، ٦. و (أبو بكر): قتل مع الحسين بن علي @، أمهما ليلى بنت معوذ بن خالد النهشلي، وهي التي تزوجها عبد الله بن جعفر خَلَفَ عليها بعد عمه، جَمع بين زوجة علي وابنته، فَوَلَدَتْ له صَالِحًا وغَيْرَهُ؛ فهم إخوة عُبيد الله، وأبي بكر لأُمِّهِمَا، ذكره الدارقطني. ٧. و (العباس الأكبر، ٨. وعثمان، ٩. وجعفر، ١٠. وعبد الله): قُتِلُوا مع الحسين # أيضًا، أُتُهم أم البنين بنت حزام بن خالد الوحيدية ثم الكلابية. ١١. و (محمد الأصغر): قتل مع الحسين #، أنه أم ولد. ١٢. و (يحيى، ١٣. وعون): أُمُّهُما أسماء بنت عميس ١٤. و (عُمَرُ الأكبر): أُمُّهُ أُمُّ حبيب الصهباء الثعلبية، سَبِيَّةٌ سباها خالد في الردة فاشتراها علي. ١٥. و (محمد الأوسط): أُمُّهُ أُمَامَةُ بنت أبي العاص. ١. و (أم كلثوم الكبرى، ٢ وزينب الكبرى): شقيقتا الحسن والحسين. ٣. و (رقية): شقيقة عمر الأكبر، ٤. و (أم الحسن، ٥. ورملة الكبرى): أُنهما أم سعد بنت عروة بن مسعود الثقفي. ٦. و (أم هانئ، ٧. وميمونة، ٨. وزينب الصغرى، ٩. ورملة الصغرى، ١٠. وأم كلثوم الصغرى ١١ وفاطمة، ١٢. وأمامة، ١٣. وخديجة، ١٤. وأم الكرام، ١٥. وأم سلمة ١٦. وأم جعفر، ١٧. وجمانة، ١٨. ونفيسة): لأمهات


(١) ذكر في الإفادة ٢٥ عشرين ولدًا من أولاده، وكذلك في التحف ٤٠، والحدائق الوردية ١/ ٥٢.

(٢) في الإفادة ٢٦ قال والبنات اثنتان وعشرون بنتًّا على اختلاف في ذلك بين أهل النسب.