التحفة السنية شرح المقدمة الآجرومية،

محمد محيي الدين (المتوفى: 1393 هـ)

أسئلة

صفحة 37 - الجزء 1

  (ج) احْترِمْ ... لأنَّهَا ربَّتْكَ. ... (ط) إنَّ الرَّجلَ ... هُوَ الذي يؤدِّي واجبَهُ.

  (د) ذِاكِرْ ... قبْلَ أن تحضُرَهَا. ... (ي) مَنْ أطاعَ ... أوردَهُ المَهالِكَ.

  (هـ) أدِّ ... فإنَّكَ بهذَا تخدُمُ وطنَكَ. ... (ك) اعْمَلْ ... ولوْ فِي غيرِ أهلِهِ.

  (و) كُنْ ... فإنَّ الجُبنَ لا يُؤخِّرُ الأجَلَ ... (ل) أحْسِنْ ... يرضَ عنكَ اللَّهُ.

أسْئِلةٌ

  فِي كَمْ موْضِعٍ تكونُ الفَتْحَةُ عَلامَةً عَلَى النَّصْبِ؟ مثِّلْ لِلاسْمِ المُفرَدِ المَنْصُوبِ بأرْبَعَةِ أمثْلِةٍ: أحدُهَا للاسْمِ المُفرَدِ المذكَّرِ المَنْصُوبِ بالفَتْحَةِ الظَّاهِرَةِ، وثانيهَا للاسْمِ المُفرَدِ المذكَّرِ المَنْصُوبِ بفتحةٍ مُقدَّرةٍ، وثالثُهَا للاسْمِ المُفرَدِ المُؤنَّثِ المَنْصُوبِ بالفَتْحَةِ الظَّاهِرَةِ، ورابعُهَا للاسْمِ المُفرَدِ المُؤنَّثِ المَنْصُوبِ بالفَتْحَةِ المقدرةِ. مثِّلْ لِجمْعِ التَّكْسِيرِ المَنْصُوبِ بأرْبَعَةِ أمثْلِةٍ مختلفةٍ. متَى يُنصبُ الفِعْلُ المضَارِعُ بالفَتْحَةِ؟ مثِّلْ لِلفعلِ المضَارِعِ المَنْصُوبِ بمثاليْنِ مختلفيْنِ. بمَاذَا يُنصبُ الفِعْلُ المضَارِعُ الذي اتَّصَلَ بهِ ألفُ اثنيْنِ؟ إذَا اتَّصَلَ بآخرِ الفِعْلِ المضَارِعِ المسبوقِ بناصبٍ نونُ توكيدٍ، فمَا حُكْمُهُ؟ مثِّلْ لِلمُضَارِعِ الذي اتَّصَلَ بآخرِهِ نونُ النِّسوةِ وسبقَهُ ناصبٌ مَعَ بيانِ حُكْمِهِ.

نيابة الألف عن الفتحة

  قَالَ: وَأَمَّا الأَلِفُ فَتَكُونُ عَلاَمَةً لِلنَّصْبِ فِي الأَسْمَاءِ الخَمْسَةِ، نَحْوَ: «رَأَيْتُ أَبَاكَ وَأَخَاكَ» وَمَا أَشْبَهَ ذَلِكَ.

  وَأَقُولُ: قدْ عرفتَ فيمَا سبقَ الأسماءَ الخمسةَ، وشرطَ إعرابِهَا بالواوِ رفعاً، والألفِ نصباً، والياءِ جرّاً، والآنَ نُخبرُكَ بأنَّ العَلامَةَ الدَّالةَ عَلَى أنَّ إحدَى هذِهِ