التحفة السنية شرح المقدمة الآجرومية،

محمد محيي الدين (المتوفى: 1393 هـ)

أسئلة

صفحة 29 - الجزء 1

  و قالَ اللَّهُ تعالَى: {وَرَأَى الْمُجْرِمُونَ النَّارَ فَظَنُّوا أَنَّهُمْ مُوَاقِعُوهَا وَلَمْ يَجِدُوا عَنْهَا مَصْرِفًا ٥٣}.

  الفتنةُ تُلقحُهَا النَّجوَى وتُنْتجُهَا الشَّكوَى ... إخوانُكَ همْ أعوانُكَ إذَا اشتدَّ بكَ الكرْبُ، وأُسَاتُكَ إذَا عضَّكَ الزَّمانُ ... النَّائباتُ محكُّ الأصدقاءِ ... أبوكَ يتمنَّى لكَ الخيرَ ويرجُو لكَ الفلاحَ ... أخوكَ الذي إذَا تشْكُو إليْهِ يُشكيكَ، وإذَا تدعُوه عنْدَ الكرْبِ يُجيبكَ.

  ٢ - ضعْ فِي الأماكنِ الخاليَةِ من العباراتِ الآتيَةِ اسماً من الأسماءِ الخمسةِ مرْفُوعاً بالواوِ:

  (أ) إذَا دعاكَ ... فأجبْهُ. ... (ج) ... كانَ صديقاً لِي.

  (ب) لقدْ كانَ معِي ... بالأمسِ ... (د) هذَا الكتابُ أرسلَهُ لكَ ...

  ٣ - ضعْ فِي المكانِ الخالِي من الجملِ الآتيَةِ جمْعَ تكسيرٍ مرْفُوعاً بضمَّةٍ ظَاهِرةٍ فِي بعضِهَا، ومرْفُوعاً بضمَّةٍ مُقدَّرةٍ فِي بعضِهَا الآخرِ:

  (أ) ... أعوانُكَ عنْدَ الشِّدةِ ... (ج) كانَ معنَا أمسِ ... كرامٌ.

  (ب) حضَرَ ... فأكرمْتُهمْ. ... (د) ... تفضحُ الكذُوبَ.

أسْئِلةٌ

  فِي كَمْ موْضِعٍ تكونُ الواوُ عَلامَةً للرفْعِ؟ ومَا هُوَ جمْعُ المذكَّرِ السَّالمُ؟ مثِّلْ لجمْعِ المذكَّرِ السَّالمِ فِي حالِ الرَّفْعِ بثلاثةِ أمثلةٍ، اذْكُر الأسماءَ الخمسةَ، مَا الذي يُشترطُ فِي رفْعِ الأسماءِ الخمسةِ بالواوِ نيابةً عن الضَّمَّةِ؟ لوْ كَانت الأسماءُ الخمسةُ مجموعةً جمْعَ تكسيرٍ، فبماذَا تُعربُهَا؟ لوْ كَانت الأسماءُ الخمسةُ مثنَّاةً، فبماذَا تُعربُهَا؟ مثِّلْ بمثاليْنِ لاسْميْنِ من الأسماءِ الخمسةِ مثنَّييْنِ، وبمثاليْنِ آخريْنِ لاسميْنِ منْهَا مجموعيْنِ، لوْ كَانت الأسماءُ الخمسةُ مصغَّرَة، فبماذَا تُعربُهَا؟ لوْ كَانتْ مُضافَةً إلَى ياءِ المُتكلِّمِ فبماذَا تُعربُهَا؟ مَا الذي يُشْتَرَطُ فِي «ذُو» خَاصَةً؟ مَا الذي يُشترطُ فِي «فُوكَ»