التحفة السنية شرح المقدمة الآجرومية،

محمد محيي الدين (المتوفى: 1393 هـ)

تمرينات

صفحة 60 - الجزء 1

  ٢ - ضعْ كلَّ كلِمَةٍ من الكلماتِ الآتيَةِ فِي جملةٍ مُفِيدَةٍ، بحيثُ تكونُ مَخْفُوضَةً، وبيِّنْ عَلامَةَ خفضِهَا:

  أبوكَ، المُهذَّبونَ، القائِمَات بواجِبِهِنَّ، المُفترِس، أحْمَد، مُستَدِيرَة، البَاب، النّخْلَتانِ، الفَأْرتانِ، القاضِي، الوَرَى.

  ٣ - ضعْ كلَّ كلِمَةٍ من الكلماتِ الآتيَةِ فِي جملةٍ مُفِيدَةٍ، بحيْثُ تكونُ مرْفُوعَةً، وبيِّنْ عَلامَةَ رفْعِهَا:

  أبَوَيْهِ، المُصْلحِينَ، المُرْشِد، الغُزَاة، الآباء، الأمَّهات، الباقِي، ابنِي، أخِيك.

  ٤ - بيِّنْ فِي العباراتِ الآتيَةِ المرفُوعَ والمَنْصُوبَ والمجزومَ من الأَفْعَالِ، والمرفُوعَ والمَنْصُوبَ والمخفوضَ من الأسماءِ، وبيِّنْ مَعَ كلِّ واحدٍ عَلامَةَ إعرابِهِ:

  اسْتشارَ عمرُ بنُ عبدِ العزيزِ فِي قومٍ يَسْتعْمِلُهم، فقالَ لهُ بعضُ أصحابِهِ: عليكَ بأهلِ العُذْرِ، قالَ: ومَنْ هُم؟ قالَ: الذين إنْ عَدَلُوا فهُوَ مَا رَجَوْتَ، وإنْ قَصَّرُوا قالَ النَّاسُ: قَد اجْتَهَدَ عُمَرُ.

  أحضرَ الرّشيدُ رجُلاً لِيُولِّيَهُ القضاءَ، فقالَ لهُ: إنِّي لا أُحْسِنُ القضاءَ ولا أنا فَقِيهٌ، فقالَ الرّشيدُ: فيكَ ثلاثُ خِلالٍ: لكَ شَرَفٌ والشّرفُ يَمْنَعُ صاحبَهُ من الدّناءةِ، ولكَ حِلْمٌ يمنعُكَ من العَجَلَةِ، ومَنْ لَمْ يَعْجَلْ قلَّ خَطَؤُه، وأنتَ رجلٌ تُشَاوِرُ فِي أمْرِكَ، ومَنْ شاورَ كَثُرَ صوابُهُ، وأمَّا الفِقْهُ فسَيَنْضَمُّ إليكَ مَنْ تَتَفَقَّهُ بهِ، فوُلِّيَ فمَا وجَدُوا فيهِ مَطْعَنًا.

  ٥ - ثنِّ الكلماتِ الآتيَةَ، ثُمَّ اسْتَعْمِلْ كلَّ مُثنًّى فِي جُمْلَتيْنِ مفيدتيْنِ بحيْثُ يَكُونُ فِي وَاحِدَةٍ من الجملتينِ مرْفُوعاً، وفِي الثَّانِيَةِ مخفوضاً:

  الدّواةُ، الوالد، الحديقة، القلَم، الكتاب، البلد، المعهد.

  ٦ - اجمَع الكلماتِ الآتيَةَ جمْعَ مذكَّرٍ سالماً، واستَعْمِلْ كلَّ جمْعٍ فِي جملتينِ مفيدتيْنِ، بشرطِ أن يكونَ مرْفُوعاً فِي إحداهمَا، ومنصوباً فِي الأخرى:

  الصَّالحُ، المُذاكر، الكَسَل، المُتَّقِي، الرَّاضِي، محمَّد.