فصل
صفحة 147
- الجزء 1
  سعد في دنياه وآخرته، ومن وكل على نفسه أوبقها من رحمة الله، نسأل الله قلوبا متقلبة مع الحق، ونفوسا مؤيدة للرشد، وبصائر نافذة في حنادس ظلم الألباس، لنا ولكم، ولكافة المسلمين.
  والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
  * * *