عملي في التحقيق
عملي في التحقيق
  ١ - قابلت المصفوف على نسختين من نسخ الكتاب الأولى، وهي التي تم عليها الصف ورمزت لها بالحرف (أ)، والثانية، وهي التي رمزت لها بالحرف (ب)، وأثبت الفوارق بين النسختين في الهامش، وفي خلال ذلك استعنت بنسخة ثالثة كانت بمثابة نسخة مساعدة رجعت إليها فيما أبهم أو أشكل أمره من النسختين (أ، ب).
  ٢ - قسمت النص إلى فقرات، والفقرات إلى جمل، واستخدمت في ذلك علامات الترقيم المتعارف عليها.
  ٣ - خرجت ما تيسر وتم لي تخريجه من الأحاديث النبوية الشريفة الواردة في الكتاب وذلك في الهامش.
  ٤ - ترجمت لبعض الأعلام الذين ورد ذكرهم في الكتاب وذكرت مصدر كل ترجمة في الهامش.
  ٥ - عنونت بعض مواضيع الكتاب التي تحتاج إلى ذلك، بالعنوان المناسب وجعلت ذلك بين معقوفين هكذا: [].
  ٦ - وثقت في الهامش الروايات والأخبار التي ذكرها المؤلف وعزاها إلى مصادرها وذلك بالرجوع إليها في حال وجود تلك المصادر بين يدي، وفي حال وجودها في مصدر آخر غير الذي ذكره المؤلف وكان متوفراً بين يدي، ذكرت ذلك وأشرت إليه في الهامش.
  ٧ - فسرت الكثير من الألفاظ اللغوية التي تحتاج إلى تفسير، ورجعت في ذلك إلى قواميس اللغة المشهورة والمتوفرة بين يدي وأشرت إلى ذلك في الهامش.
  ٨ - علقت في الهامش على بعض النصوص والروايات.
  ٩ - وضعت هذه المقدمة التي بين يديك.