التيسير في التفسير،

بدر الدين بن أمير الدين (المتوفى: 1431 هـ)

سورة فاطر

صفحة 184 - الجزء 6

  


  {وَلَكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى} وهو أجل إنزال العذاب بمن يعذبه في الدنيا، وأجل الكل ليوم الحساب {فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِعِبَادِهِ بَصِيرًا} فقد كان بصيراً بإهلاك الأمم وإنجاء الرسل والذين آمنوا وما زال ولا يزال بعباده بصيراً، والحمد لله رب العالمين.

  تم تفسير (سورة فاطر) بحمد الله