سورة فاطر
صفحة 184
- الجزء 6
  
  {وَلَكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى} وهو أجل إنزال العذاب بمن يعذبه في الدنيا، وأجل الكل ليوم الحساب {فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِعِبَادِهِ بَصِيرًا} فقد كان بصيراً بإهلاك الأمم وإنجاء الرسل والذين آمنوا وما زال ولا يزال بعباده بصيراً، والحمد لله رب العالمين.
  تم تفسير (سورة فاطر) بحمد الله