[وفد بني أسد]
صفحة 97
- الجزء 1
  وهم إخوة الأنصار، فقال ÷: «أسلم(١) سالمها الله من(٢) كل آفة، غِفَار غفر الله لهم، ولا حي أفضل من الأنصار، وهم لحمي ودمي، وأول من يرد عليَّ حوضي»، [ثم كتب لهم كتاباً وانصرفوا. انتهى](٣).
(١) أسلم، سقط من (ب).
(٢) في (ب): في.
(٣) ما بين المعقوفين سقط من (ب)، وانظر الجزء الثاني من السفينة - خ -.