سورة الحجرات
صفحة 488
- الجزء 6
  
  بين الناس، وما وقع من تنابز وغيبة وسخرية، إضافة إلى سوء الأدب ورفع الصوت عند رسول الله ÷ إلى آخر ما تعرضت له السورة هذه فهو عالم به كله وبغيره من غيب السموات والأرض {وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ} يجازي على كل شيء بما يناسبه من كبير أو صغير، يعني هو بصير بكل عمل سبحانه وتعالى.