القسم الثاني من [التجنيس ويقال له الناقص]، والمشبه،
صفحة 85
- الجزء 3
  بتّ أسقيه صفوة الراح حتى ... وضع الكاس مائلا يتكفّا
  قلت عبد العزيز تفديك نفسي ... قال لبّيك قلت لبيك ألفا
  هاكها قال هاتها قلت خذها ... قال لا أستطيعها ثم أغفى(١)
  فهذا وما شاكله من جيد ما يؤثر في المحاورة، وترجيع الخطاب على جهة الملاطفة والاستعطاف.
(١) انظر المصباح ص ٢٦٦.