ومما يدل على أن الكتاب أعد ليكون متنا يقرأه طلاب هذا الفن على شيوخهم كَثْرَةُ شروحه شأنه في ذلك شأن جمل الزجاجي قبله وشأن كافية ابن الحاجب وشافيته بعده. فقد عدد له الدكتور حسين محمد محمد شرف محقق اللمع تسعة عشر شرحاً. هي⁣^(⁣١):

  ١ - شرح أبي القاسم عمر بن ثابت الثمانيني (ت ٤٥٦ هـ)⁣^(⁣٢).

  ٢ - شرح أبي النصر الحسن بن أم أسد بن الحسن الفارقي (ت ٤٨٧ هـ).

  ٣ - شرح الحسن بن علي بن محمد بن عبد العزيز الطائي (ت ٤٩٨ هـ) سماه (المقنع).

  ٤ - شرح أبي النصر القاسم بن محمد بن مناذر الواسطي النحوي الضرير.

  ٥ - شرح أبي زكريا بن الخطيب التبريزي (ت ٥٠٢)⁣^(⁣٣).

  ٦ - شرح أبي القاسم ناصر بن أحمد بن بكر الخوبي (ت ٥٠٧).

  ٧ - شرح أبي البركات عمر بن إبراهيم بن. محمد. وهو الذي بين أيدينا.

  ٨ - شرح أبي السعادات هبة الله بن علي المعروف بابن الشجري (ت ٥٤٢ هـ).

  ٩ - شرح أبي عبد الله محمد بن علي بن أحمد الحلي المعروف بابن حيده النحوي (ت ٥٥٠ هـ).

  ١٠ - شرح أبي محمد عبد الله بن أحمد بن أحمد بن عبد الله بن نصر بن الخشاب النحوي (ت ٥٦٧ هـ).

(١) انظر اللمع: ٧٠ - ٧٩.

(٢) ذكر أن منه نسخة بدار الكتب المصرية برقم (١٥٧٠، نحو، ونسخة أخرى (مكروفلم) برقم (١٨٩٩) دار الكتب، ونسخة ثالثة بالتصوير الشمسي برقم (٦٨٠ نحو تيمور).

(٣) ذكر أن منه نسخة بالمكتبة التيمورية برقم (٥٧٦ نحو).