باب المفعول معه
صفحة 216
- الجزء 1
  لدلالة الأول عليه(١). قال شيخُنا |: وهذا الباب اختلف فيه فمنهم من يقيس عليه ومنهم من لا يتجاوزُ السَّماعَ فيه(٢). وهو الصواب عندي.
(١) انظر البحر: ٥/ ١٧٨ وما بعدها، وإعراب القرآن للنحاس: ٢/ ٦٧ وما بعدها. وانظر ما قاله الفراء في معاني القرآن: ١/ ٤٧٣.
(٢) انظر الحاشية رقم (٢) من الصفحة السابقة.