مسألة
مَسْأَلَةٌ
  وَالشَّاذُّ مَعْمُولٌ بِهِ كَالْآحَادِ؛ إِذِ الْعَدَالَةُ تُوجِبُ الْقَبُولَ، وَالْخَطَأُ فِي الْوَصْفِ بِالْقُرْآنِيَّةِ.
مَسْأَلَةٌ
  وهُوَ: مُحْكَمٌ، وَمُتَشَابِهٌ.
  فَالْأَوَّلُ: مُتَّضِحُ الْمَعْنَى، وَالثَّانِي: مُقَابِلُهُ.
  وَقَدْ فُسِّرَا بِغَيْرِ ذَلِكَ.
  وَوُرُودُ مَا لَا مَعْنَى لَهُ أَوْ مَا أُرِيدَ بِهِ خِلَافُ ظَاهِرِهِ، وَلَمْ يُبَيَّن - مُمْتَنِعٌ، خِلَافًا لِلْحَشْوِيَّةِ فِي الْأَوَّلِ، وَالْمُرْجِئَةِ فِي الثَّانِي.
مَسْأَلَةٌ
  فِي الْقُرْآنِ الْمُعَرَّبُ؛ لِنَصِّ عُلَمَاءِ الْعَرَبِيَّةِ عَلَى تَعْرِيبِ نَحْوِ إِسْتَبْرَقٍ.
  وَاتِّفَاقُ اللُّغَتَيْنِ بَعِيدٌ.
  وَلَا يَنْفِيهِ: {آعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ}؛ إِذِ الْمَعْنَى: أَكَلَامٌ أَعْجَمِيٌّ وَمُخاطَبٌ عَرَبِيٌّ.
  سَلَّمْنَا، فَالْمَنْفِيُّ مَا لَا يُفْهَمُ.